من البنوك العالمية إلى المنصات الدولية: الرئيس الشرع ومحيي الدين قصار في قمة كونكورديا
في سابقة دبلوماسية لافتة، شارك الرئيس السوري أحمد الشرع في قمة "كونكورديا" السنوية المنعقدة في نيويورك، حيث ألقى أول خطاب لرئيس سوري أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة منذ عام 1967. وقد أدار الحوار خلال القمة الاقتصادي والمصرفي السوري محيي الدين قصار، الذي يُعتبر من أبرز الشخصيات السورية في مجال المال والأعمال.
من هو محيي الدين قصار؟
محيي الدين قصار هو مصرفي سوري بارز، شغل عدة مناصب رفيعة في القطاع المالي والمصرفي السوري والدولي. يُعرف بتخصصه في الاستثمارات المصرفية وإدارة الأصول، وله حضور قوي في المنتديات الاقتصادية العالمية.
خلال قمة "كونكورديا"، تولى قصار دورًا محوريًا في إدارة الحوار مع الرئيس الشرع، حيث طرح أسئلة استراتيجية حول إعادة الإعمار، الشراكات الاقتصادية، والتعاون مع المجتمع الدولي.
لحظة التقديم
في لحظة تقديم الرئيس الشرع أمام الحضور، كان محيي الدين قصار يرافقه لتوجيه الحوار ومناقشة المواضيع الاقتصادية بشكل احترافي.
🎥 الفيديو الكامل للحوار
لمتابعة الحوار الكامل بين الرئيس أحمد الشرع والاقتصادي محيي الدين قصار في قمة "كونكورديا"، يمكنكم مشاهدة الفيديو التالي:
📸 صور من القمة
إليكم بعض الصور التي توثق لحظات من قمة "كونكورديا" ومشاركة الرئيس الشرع:
❓ الأسئلة والأجوبة الرئيسية
س: ما هي أبرز المواضيع التي تم مناقشتها في القمة؟
ج: تمحورت المناقشات حول إعادة الإعمار في سوريا، تعزيز الشراكات الاقتصادية، وسبل التعاون مع المجتمع الدولي.
س: كيف ساهم محيي الدين قصار في إدارة الحوار؟
ج: قام قصار بطرح أسئلة استراتيجية، مما ساعد في توجيه النقاش نحو حلول عملية ومستدامة.
س: ما هو الدور المتوقع لسوريا في الاقتصاد العالمي بعد القمة؟
ج: من المتوقع أن تشهد سوريا تحسنًا في علاقاتها الاقتصادية الدولية، مما يسهم في جذب الاستثمارات والمساهمة في إعادة الإعمار.
🔗 المراجع
- قمة كونكورديا تعلن استضافة الرئيس الشرع في نيويورك
- الحوار الكامل للرئيس السوري أحمد الشرع في قمة كونكورديا
- الرئيس السوري أحمد الشرع يشارك في قمة كونكورديا بنيويورك
📌 الخاتمة
تُعد مشاركة الرئيس السوري أحمد الشرع في قمة "كونكورديا" خطوة هامة نحو إعادة سوريا إلى الساحة الاقتصادية العالمية. وقد لعب الاقتصادي محيي الدين قصار دورًا محوريًا في إدارة الحوار، مما يعكس التقدم الذي تحرزه سوريا في مجال الدبلوماسية الاقتصادية.